قالوا

 يعيش الجميع اليوم عصر الثورة المعلوماتية التي تنتشر فيها الأفكار و المعلومات بسرعة و سهولة من و إلى أي بقعة من بقاع العالم، و لكن ما فائدة هذا الكم الهائل من المعلومات في ظل هيمنة رأي واحد و فلسفة واحدة على نوعية هذه المعلومات، و أعني بذلك الولايات المتحدة الأمريكية التي تعكس بمثل هذه الأفعال حقيقة العالم الذي تمثله و تريد في نفس الوقت.

الأستاذ علي السكري
من الذي صام؟ الدرازيون أم النعيميون؟   |    في ذمة الله الشَّابة زهراء عبدالله ميرزا صالح   |   ذمة الله تعالى الحاجة جميلة حسن عبدالله    |   على السرير الأبيض الحاج خليل إبراهيم البزاز أبو منير    |   برنامج مأتم الجنوبي في ذكرى ولادة السيدة الزهراء    |   في ذمة الله حرم الحاج عبدالله سلمان العفو (أم ياسر)   |    في ذمة الله الطفلة زهراء جابر جاسم عباس   |   نبارك للأخ الطالب محمد حسن علي ثابت حصوله على الماجستير في إدارة الأعمال    |   رُزِقَ الأخ عبدالله علي آل رحمة || كوثر || 12/12/2021   |   دورة تغسيل الموتى    |   
 
 الصفحة الرئيسية
 نبذة تاريخية
 أنشطة وفعاليات
 مقالات
 تعازي
 شخصيات
 أخبار الأهالي
 إعلانات
 النعيم الرياضي
 تغطيات صحفية
 ملف خاص
 خدمات الشبكة
 المكتبة الصوتية
 معرض الصور
 البث المباشر
 التقويم الشهري
 أرسل خبراً
 اتصل بنا
 
معرض الصورصور قديمةصور من فترة الستينيات
 
 


يظهر في الصورة بالترتيب من اليسار لليمين .. المرحوم الحاج سلمان حبيب، المرحوم عبد المنعم عبدعلي درويش، المرحوم الحاج علي بن أحمد منصور .. وخلفه شخص لم يتيسر التعرف عليه .. ثم يأتي المرحوم الحاج أحمد أبوربيعة (المعرس) .. ولم يتيسر التعرف على الأشخاص في الخلف .. كانت زفّات أهل النعيم في الماضي تأخذ طابعا يختلف قليلا عن ما هو موجود حالياً .. فكانت تقام زفّتان في يوم العرس .. الأولى عصراً .. وتبدأ بأن يذهب المعرس وأهل المنطقة لعين عذاري ليستحمون و (يلمّعون) المعرس في عين عذاري .. وبعدها يرتدي المعرس ثياب الزّفة وينطلق من العين إلى سيارته أو السيارة المجلوبة إليه في زفّة صغيرة .. ويبدأ موكب الزفاف من أمام مسجد (أبوابهام) بسيارة المعرس ويلحقه الزّافون في باصات خشبية كانت تسمى (جنقل باص) .. إلى أن يصل موكب الزّفاف للنعيم فيتوقف أمام مسجد (سالم أبو عراق) .. حيث يزف المعرس من هناك إلى بيته .. طبعا يتخلل الزّفة رمي الحلويات وما شابه كما هو المعمول في أيامنا هذه .. طبعاً هذا الجزء من الزفّة يكون في وقت العصر .. وتبدأ الزفة الثانية ليلاً .. حيث يُزف المعرس من بيته للمسجد .. ومن المسجد يُزف إلى بيت العروس .. حيث يقيم المعرس في بيت العروس أسبوعاً كاملاً، حيث يقوم الناس خلال ليالي هذا الأسبوع بزيارة المعرس للمباركة و (الفَسْفَسَة) كما كانوا يطلقون عليها .. حيث يأكلون الحَبْ (يفسفسون) .. وبعد انتهاء الأسبوع يعود المعرس لبيته .. وتُزف إليه العروس في زفّة نسائية من بيتها إلى بيت المعرس .. وبالرفاه والبنين
الزيارات: ´2859ª حفظ تكبير
جميع الحقوق محفوظة لشبكة النعيم الثقافية © 2003 - 2024م